البرمجة للمبتدئين في الأردن
تتعدد مراكز تعليم البرمجة للمبتدئين في الأردن في الآونة الأخيرة، وذلك لإكساب المتدربين أو المتدربات المهارات اللازمة لاكتساح الأسواق المحلية والعالمية في مجال صناعة البرمجة ؛إذ تعتبر صناعة البرمجة من أكثر الصناعات انتشاراً في العصور الحديثة؛ نظراً للتطور الرقمي والتكنولوجي المبهر الذي توصل له العالم أجمع مؤخراً وخاصةً الأردن إذ يشاع عنها امتلاكها للعديد من المبرمجين ممن لهم السبق في مجال الصناعة البرمجية، ولذا سنناقش في هذا المجال الصناعة البرمجية للمبتدئين في الأردن ،وماهيتها، وكيف يمكن تعلمها وغيرها من الأمور المتعلقة بالبرمجة.
يقدم العديد من الناس على تعلم البرمجة لعدة مزايا سنذكرها لاحقاً لكن أكبرها هو فكرة الدخل المادي الممتاز لمن يعملون بهذا المجال التكنولوجي المتطور، ولابد من التعلم على يد خبير ماهر، وذلك لأن المهارة والإتقان تعتمد على خبرة المُدرب أو المُعلم الذي يقوم بتعليمك مهارات البرمجة ؛فكلما كان متقناً كلما استطاع تأهيل المتدربين بصورة أفضل، ولا بد أن تختار المكان المناسب لتتعلم البرمجة ؛حتى لا تتعرض للنصب والإحتيال.
تعلم البرمجة للمبتدئين في الأردن
توجد عدة طرق تعلم البرمجة للمبتدئين في الأردن تتعدد ما بين المعاهد والدورات الخاصة والدورات التي تقدمها الحكومات لأبناء الدولة لتطوير مهاراتهم وتأهيلهم لسوق العمل في مجال صناعة البرمجيات ،ومن تلك الطرق بالطبع المواقع الإلكترونية التي أصبحت شائعة في الفترة الاخيرة، والتى تتعدد ويوجد منها مواقع كثيرة تقوم بتقديم دورات تدريبية مجانية تماماً في مجال البرمجة أو دورات ذات رسوم غير عالية.
،ووجود دورات عبر الإنترنت تعني إمكانية إتاحتها لعدة أشخاص عالمياً؛ مما يسهم بدوره فى زيادة فرصة تعلم الصناعة البرمجية سواء للطلاب في الأردن أو في اى مكان آخر في العالم، وتتخصص الكثير من المواقع في خدمة التعلم الذاتي عن بعد ولكن ليس بشكل احترافي بالطبع كما تتوفر دورات باللغة العربية للمبتدئين ولمن لا يمكنهم التعلم باللغة الانجليزية بسبب الضعف في اللغة الانجليزية ؛فتوجد العديد من الدورات عبر المواقع الرسمية التابعة للجامعات والمراكز المعتمدة.
اقرأ أيضًا: تطوير الذكاء الاصطناعي في الأردن
أمثلة لمواقع تعليم البرمجة للمبتدئين في الأردن
- موقع أودستي، وهو من أفضل وأهم المواقع التي تقوم بتقديم دورات برمجة عبر الإنترنت ،ويستقطب هذا الموقع العديد من الطلاب بخاصةً في الأردن ؛نظراً لاحتوائه على دورات علمية قيمة، كما ينتمى هذا الموقع لجامعة ستانفورد التي بالطبع معتمدة دولياً، والحصول على شهادة منها بالتأكيد سيقوي من السيرة الذاتية الخاصة بك.
- موقع كود أكاديمي، وهو من المواقع الرائعة التي تقدم محتوى مميز للطلاب ؛نظراً لاستخدامه وسائل تعليمية حديثة تعتمد على تفاعل الطلاب، ويختص هذا الموقع بلغات البرمجة مثل بايثون و جافا وسي إس إس وغيرها من لغات البرمجة المهمة.
- موقع جيرل ديفلوب، وهو موقع يتخصص في تعليم البرمجة للفتيات والسيدات؛ بهدف تقوية مهاراتهن وتشجيعهم على تطوير ذاتهن والدخول بقوة لسوق العمل خاصةً في مجال البرمجيات.
- موقع كمبيوتر كلوب هاوس ،وهو من أهم مواقع التعليم الذاتي.
- موقع كود سكول: من أهم مواقع الدورات حيث يقدم خدمات التعلم عن بعد بالعديد من لغات البرمجة، و يقدم أيضاً خدمات تعلم التصميم وإنشاء التطبيقات.
نشأة البرمجة وكيف تطورت في الأردن
تعد البرمجة من أهم الصناعات الحالية التي يسعى العديد من الناس لتعلمها والعمل فيها ؛بسبب الدخل المادي الجيد الذي يمتاز به هذا المجال إلا أن البرمجة ليست صناعة قديمة بل نشأت في القرن العشرين ،وظهرت على هيئة لغات أولية معقدة للغاية تتطلب معرفة ضخمة وعقل قمة في الذكاء والمعرفة المعلوماتية المهولة بالأرقام ولغات البرمجة ولغة الكمبيوتر ؛للتعامل معها ثم مع التطور الرقمي أصبحت أقل تعقيداً ؛مما جعل العديد من المبرمجين يقدمون أداء ممتاز ، وظهرت العديد من الشركات في مجال البرمجة، وخصوصاً في الأردن؛ فهي تمتلك أفضل شركات هندسة البرمجيات ؛ فتعتبر الأردن من البلاد التي تمتلك قاعدة تكنولوجية معلوماتية متطورة ضخمة؛ مما أسهم في كونها من البلاد المتطورة، والتي تلحق بركب الدول الكبرى في مجال صناعة البرمجيات، ولذلك كان لابد لها أن تكون من أكثر الدول التى تهتم للغاية بتعليم البرمجة للمبتدئين في الأردن.
مزايا تعلم البرمجة
تتعدد الأسباب و المزايا التي تستقطب الإهتمام نحو تعليم البرمجة للمبتدئين في الأردن ؛إذ تتنوع هذه المزايا والأسباب ما بين:
- كون البرمجة اليوم ليست مجرد مهارة أو حرفة جانبية وإنما أحد العلوم الرئيسية في الحياة والمتداخلة في كل تخصصات الحياة حولنا ؛مما جعل تعلمها مطلباً منتشراً بين العديد من الناس وهو الأمر الذي أدى لتوافر العديد من الدورات التدريبية وورش العمل التى توفرها الحكومات والمعاهد الحكومية والخاصة من أجل تزويد الطلاب بما يحتاجونه من مهارات لتعلم أساسيات البرمجة ومن ثم إتقانها؛ من أجل توفير كوادر بشرية ماهرة لسوق العمل المتعلق بصناعة البرمجة.
- أدى ازدياد الوعي لدى الطلاب الأردنيين لزيادة الاهتمام بالتعلم الذاتي من أجل التعلم وتطوير أنفسهم وتحقيق ذاتهم وليس فقط من أجل الحصول على شهادة ما؛ فقد أصبحت المهارات التكنولوجية في الآونة الأخيرة من المهارات التى تحول بين المرء وبين نجاحه وتقدمه في أي مجال فقد أصبح من الضروري أن تكون ملماً بأساسيات الكمبيوتر والأساسيات الرقمية؛ حتى ولو بشكل بسيط بل وأصبحت العديد من الشركات تشترط ذلك من أجل حصولك على الوظيفة ولو كانت وظيفة بسيطة.
- تعتبر البرمجة من العلوم المتواجدة بشدة في قمة العلوم التكنولوجية الحديثة؛ مما يدفع العديد من الناس للرغبة في تعلمها من أجل التطور في المجالات المتعددة بل وقد ينفقون العديد من الأموال فقط من أجل التعلم.
أنواع البرمجة المختلفة
توجد عدة أنواع للبرمجة التي تتضمنها البرمجة للمبتدئين في الأردن تتنوع ما بين أنواع رئيسية ،وأنواع أكثر تخصصاً أما عن البرمجة التى تنقسم لأنواع رئيسية منها:
- البرمجة الوظائفية ،وتستخدم الدوال لجمع البيانات، وتعد مثالية للاستخدام خصوصاً مع البيانات المتغيرة.
- البرمجة السريعة ،وتقوم بتطوير النماذج الأولية بسرعة؛ مما يسمح للمستخدم بتجربة تعديل تعديل أى شئ يرغب في تعديله؛ للوصول للهدف المنشود للمستخدم.
4.البرمجة الاجرائية ،وتعطى أمر للكمبيوتر بتنفيذ تدريج أو تتابع تسلسلي من أمر ما ولا بد أن تكون على فهم عميق بلغة الكمبيوتر لتتمكن من استخدام هذه البرمجة بدقة وتستخدم لجعل الكمبيوتر يحقق هدف ما لدى المستخدم.
- البرمجة الإلزامية، يقوم فيها الكمبيوتر بتتبع الأوامر بإلزام و التى تم برمجته عليها وتتغير حالة البرنامج تدريجياً بتتبع الكمبيوتر للأوامر، وهذا النوع من البرمجة منتشر للغاية وشائع الاستخدام.
- البرمجة الاعلانية، وتقوم بحل المشكلة التى من المفترض أن يتم حلها عن طريق المنطق، ،ولا يبرمج جهاز الكمبيوتر على طريقة حل المشكلة إنما يتم إعلامه بوجود مشكلة فقط.
اقرأ أيضًا: شركة تطوير تطبيقات ويب بدون خادم
أهمية البرمجة واستخداماتها في الحياة
تعدد فوائد البرمجة واستخداماتها في الحياة اليومية ،وهو الأمر الذي يجعل تعلم البرمجة للمبتدئين في الأردن من الأمور الشائعة في الوقت الحالي وتتنوع استخدامات البرمجة ما بين:
- صناعة تطبيقات الهاتف وتطبيقات الكمبيوتر مثل إنشاء تطبيقات مواصلات مختلفة يمكنك من خلالها استئجار سيارة في حالة كنت متواجد في مكان لا تتوفر فيه مواصلات، وقد تعدد وجود تلك التطبيقات في عدة دول محلياً وعالمياً ،وكذلك تطبيقات التسوق، وتطبيقات الحياة اليومية كتطبيقات التواصل الاجتماعي المختلفة.
- صناعة الألعاب الحاسوبية ،والتي تعتبر من مصادر الترفيه التي قد يصل العديد من الناس للهوس بها ؛مما يدفعهم لشراء أنواع متعددة من أجهزة البلايستيشن، ومواصلة تجديد وتحديث موديل البلايستيشن كلما ظهر نوع جديد.
- برمجة الذكاء الاصطناعي AI ،وتعزيز قوته في المجالات المتنوعة من أجل اعتماد العديد من الأعمال عليه في الآونة الأخيرة.
- إنشاء أنظمة تحكم منظمة و دقيقة لإدارة أعمال شركة أو مؤسسة أو غيرها ؛ممن يحتاجون لمثل تلك البرامج أو الأنظمة التي تساعد على إدارة الأعمال، ومنها برمجة أجهزة البصمة التي تتوافر في معظم ،وإن لم يكن كل الأماكن الحكومية والخاصة الكبيرة.
خطوات يقوم بها المبرمج لعمل عملية البرمجة
تقوم عملية البرمجة للمبتدئين في الأردن على عدة خطوات تتشابه للغاية معاً مهما كانت لغة البرمجة المستخدمة ؛فجميعها تتعامل مع لغة الكمبيوتر الصفر والواحد، وقد تم حصر هذه الخطوات كالتالي
- تحديد المشكلة أو الخدمة التي سيقوم التطبيق المُبرمج بحلها أو تقديمها لمستخدميه والأهداف ،والنتائج التي يُتوقع الوصول إليها من استخدام هذا التطبيق ،والبرمجة التي حدثت لهذا التطبيق.
- تصميم خطة عمل ؛لما سيقوم التطبيق بتقديمه لمستخدميه، وكيفية عمله، والواجهة التي سيظهر بها التطبيق الذي سيتم برمجته والخوارزميات المُستخدمة.
- تحديد الشفرة البرمجية بدقة؛حتى لا تتعرض لأى مشكلات ناشئة بعد ذلك؛ نتيجة عدم اختيار الشفرة البرمجية المناسبة ؛لما سيقوم التطبيق أو البرنامج بعمله.
- مراجعة الشفرة البرمجية مرة أخرى؛ حتى يتمكن المبرمج من تعديل أي أخطاء تتواجد فيها ،وكذلك ؛حتى يعمل البرنامج أو التطبيق المُبرمج بطريقة جيدة، ولا يتعرض لأى ثغرات قد تؤدى لنتائج غير مرضية لمستخدم التطبيق و لمالكه.
- اختبار البرنامج أو التطبيق بعد الانتهاء من برمجته من أجل تصحيح أى أخطاء قد توجد فيه.
- تصحيح وتحسين أى أخطاء بعد محاولة التشغيل وأضافة أي مزايا قد يطلبها العميل المالك للبرنامج أو التطبيق وتكون إضافية أو لم يتم برمجتها في التطبيق الأولي للبرنامج.
مجهودات الحكومات الأردنية في تطوير تعلم البرمجة
تلعب الحكومات الأردنية دوراً كبير للغاية في تعليم البرمجة للمبتدئين في الأردن، ومن أهم الجهود التي تبذلها الحكومات الأردنية:
- توفير تسهيلات قانونية للمستثمرين الأجانب؛ ممن لا يستطيع تحمل تكلفة دراسة تكنولوجيا الحاسب الآلي،وذلك لتخريج مجموعة كبيرة من المبرمجين الأردنيين ممن يمتلكون مهارة واحترافية وخبرة في مجال البرمجة وتكنولوجيا المعلومات لخدمة أنفسهم والمجتمع.
- توفير برامج دراسية ضخمة قوية تدرس في الجامعات المتعلقة التكنولوجية وجامعات دراسة الحاسب الآلي؛ لتأهيل المبرمجين الأردنيين؛ لجعل الأردن من الدول المتقدمة في صناعة التكنولوجيا وصناعة البرمجة.
- عقد شراكات مع شركات كبرى لها علاقة بالصناعات البرمجية مثل الشراكة مع شركة سيبر العالمية؛ مما يسهم في تطوير نظام البرمجيات في الأردن.
- تقديم دورات تدريبية وورش عالمية ومحلية مثل الورشة التي تقدمها سيبر من أجل تطوير مهارات الشباب الأردني و مبادرة مليون مبرمج التي أطلقتها الحكومات وأكاديمية البرمجة المجانية في محافظة الزرقاء ومحافظة البلقاء، وعدة مبادرات أخرى تقوم الحكومة بإطلاقها.
اقرأ أيضًا: تطوير تطبيقات الويب في الأردن
التحديات والعقبات التي تواجه تعلم البرمجة للمبتدئين في الأردن
تواجه عمان والأردن بصفة عامة التحديات المستمرة في مجال صناعة البرمجيات؛ بسبب التأثر بالأوضاع السياسية في غزة ،وأسباب محلية أخرى تتضح في:
- قلة توافر المال ؛مما يسبب عدم القدرة على تحمل نفقات التحديثات التكنولوجية في كل ما هو متعلق بمجال البرمجيات.
- التغير المستمر والتحديث في احتياجات سوق العمل؛ مما قد يسبب عدم وجود فرص عمل تكفي كل الأفراد ،ولكن تعمل الحكومات على إتاحة فرص العمل بصورة أكبر مع التطورات التى تحدث وسيادة البرمجة الأردنية بين عدة أنواع من البرمجات؛ نتيجة التعليم الجيد الذي يتم في الهيئات التعليمية والمؤسسات الحكومية والخاصة ؛مما يجعل العديد من الشركات والعملاء محلياً وعالمياً يلجئون لصانعي البرمجة في الأردن والمبرمجين الأردنيين.
خدمات تقوم بها شركات البرمجة في الأردن
تقدم شركات البرمجة أو المبرمجين الأردنيين بعد تعلم البرمجة للمبتدئين في الأردن بعدة خدمات متنوعة تتعلق بالبرمجة، ومنها:
- التطوير البرمجي أو تطوير صناعة البرمجيات كتطوير برامج الويب أو تطبيقات الهاتف أو أنظمة إدارة الشركات والمحتوى، وأنظمة التحكم.
- إنشاء تجربة المستخدم، وهي من أكبر الأمور المؤثرة في نجاح برمجة التطبيقات؛ حيث يتم تصميم واجهة سهلة تضمن تجربة رائعة للمستخدم وغير معقدة.
- برمجة تطبيقات للتسوق الإلكترونى،وذلك لزيادة أعداد مستخدمي التسوق الالكتروني مقارنةً بالتسوق على أرض الواقع.
- تطوير نظام الشركات الإداري والحسابي؛ لضمان الخصوصية والموثوقية للشركات بكل أمان وحرفية، وتكون التطبيقات سهلة في التعامل غير معقدة.
الاتجاهات الحديثة التى تتبعها الشركات الأردنية في صناعة البرمجة
تتبع الشركات الأردنية التقنيات المتقدمة؛ لتحقيق أقصى تطور لصناعة البرمجيات، ولتعليم البرمجة للمبتدئين في الأردن بمنتهى الدقة والإحترافية كما في:
- استخدام البرمجة التقنية التي تعتمد على تحليل البيانات.
- الاعتماد على المرونة البرمجية من أجل تطوير البرمجيات بشكل تدريجى؛ لتلبية احتياجات سوق العمل.
- توظيف مبرمجين ماهرين ومحترفين.
- توظيف فريق خدمة عملاء ممتاز يقوم بحل أى مشكلة قد يتعرض لها العميل أثناء استخدام التطبيق.
- تقديم مشروعات برمجة تخدم الحياة في المجتمع وتحسينها، وخاصةً للأماكن الحكومية والمستشفيات على سبيل المثال ؛فمثلاً قد تساعد التطبيقات على تقليل وقت انتظار المريض ،ورفع الجودة الطبية كما قد تساعد تطبيقات تسوق المتاجر الإلكترونية على زيادة الأرباح.
قواعد البرمجيات التي يتم اتباعها في معظم عمليات البرمجة
يتم تقديم البرمجة للمبتدئين في الأردن عن طريق بعض القواعد التي يتم اتباعها، وتمتلك كل لغة من لغات البرمجة قواعد لابد من اتباعها ومنها:
- المعرفة الجيدة بالأرقام المستخدمة في شفرة الكود البرمجية، ومعرفة مداها جيداً.
- معرفة الحروف المستخدمة في كود البرمجة، ومتى يتم استخدام حروف كبيرة أو صغيرة.
- معرفة الكلمات والشفرة الكودية التي لا يجب استخدامها من الأساس؛ بسبب استخدامها بالفعل في الشفرة الكودية ذات نفسها.
- معرفة إمكانات كل لغة برمجة؛ لاستخدامها في صنع التطبيق الذي تتناسب معه.
اقرأ أيضًا: تطوير تطبيقات باللغة العربية
أضرار قد يتعرض لها المبرمج عند تعلم البرمجة للمبتدئين في الأردن
- تعقد لغات البرمجة وضرورة التطوير الذاتى والتعلم الذاتي المستمر؛ حتى لا تكون في الصفوف المتأخرة في صناعة البرمجيات.
- قد لا تكون الأجهزة المستخدمة في البرمجة عالية الأداء؛ مما قد يعرقل بعض أعمال المبرمجين خاصةً ممن أصبحوا محترفين في البرمجة.
- قد تحدث ثغرات للأكواد البرمجية ؛مما قد يُحدث مشكلة كبيرة.
- المشكلات الصحية الجسدية التى تنشأ؛ نتيجة الجلوس لفترات طويلة تتعلق بآلام الرقبة والكتف.
،ولكن مع التطور المستمر واكتساب المهارات سيكون لديك القدرة على تخطي هذه الصعوبات والأضرار.
ختاماً يمكننا التأكيد على أن الأردن تمتلك أفضل مهندسي البرمجيات في العالم ،وقد ذكرنا مجهودات الدولة ؛لتعليم البرمجة للمبتدئين في الأردن، ولغات البرمجة المختلفة ،و نشأة البرمجة ،وتطورها عبر السنين، وخدمات البرمجة و أهميتها و التقنيات البرمجية الحديثة ومواقع لتعليم البرمجة بشكل مجاني؛ مما يؤهلك للبدء فوراً بهذا المجال.